الملك الراحل فهد بن عيدالعزيز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هو
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مشرف المنتدى
Admin



عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 05/05/2012

قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله  Empty
مُساهمةموضوع: قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله    قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله  Icon_minitimeالأحد مايو 06, 2012 12:14 am






قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله






إلى خادم الحرمين الشريفين

مشاعر الود والعرفان نبعثها



إليك فهي من الأعماق تشتعل

لقد عرفناك عملاقاً تناط به



زعامة الدين نعم القائد البطل

أعدت ما كان للإسلام من شرف



بين الشعوب فعاد الجرح يندمل

وليس لجهل منا أن دولتكم



ترعى الذي قد بنته القادة الأول

قادوا الأنام بإيمان وقوتهم



يعزم واكبه في سيره العمل

وهم أسود الورى لله درهم



لهم مواقف مضروب به المثل

خاضوا الملاحم أبطالاً ورائدهم



قلب تشرد منه الخوف والوجل

فكل فرد لهم إن شمته علم



يصح أن قيل عنه الشامخ الجبل

إن جاهدوا فلأجل الله صولتهم



أو أمسكوا فلأجل الله ما فعلوا

حتى بنوا دولة عظمى وليس



لهم في حفظها مقلة بالنوم تكتحل

فهابها كل جبار لأن لها



قيادة لكتاب الله تمتثل

فهذه شيمة الآباء واضحة



للناس فهي لكم بالإرث تنتقل

يا عاهلاً فرعه يسمو إلى زحل



وأصله لعميق المجد يتصل

ومن له سمعة بيضاء قد ظهرت



كالبدر حين يُرى بالنور يكتمل

اقبل تحية وفد الشاد منبعثاً



للحج فهو له المقصود والأمل

نزفها لولي العهد ثانية



فهو الذي لا يُرى في أمره الكسل

عباس محمد عبدالواحد ـ جمهورية تشاد
( مجلة التضامن الإسلامي ـ محـرم ـ 1414هـ )



قد بارك الله عهداً فهد صاحبه
فالترب فيه غدا في كفه ذهبــاً

أكرم بترب عليه الدين منتصب



حكماً محا اليوم من درب الهدى الريبا

أرسى الأساس له (صقر الجزيرة) في



سوالف كان فيها الفجر مرتقبا

وجاء من بعده الأبناء فارتفعت



قواعد شامخات تنطح السحبا

وعهد ( فهد ) يزيد الشامخات علا



فهو الكمي الذي لم يشتك الوصبا

قد جمع العرب من بعد الشتات كما



يجمع العقل في أحكامه العصبا

وهو المؤمل أن يجلو ظلام دجى



فيسترد من السراق ما نهبا

وان يغر عدو من سماحته



فالحلم يصبح كالبركان إن غضبا

فعش ( أبا فيصل ) في عصرنا أملاً



للنازحين تخفف عنهم النوبا

وقل كيد عدو أنت تعرفه



واكشف من الغدر والتتزيق ما نصبا

المسلمون إلى الأقصى تطلعهم



وأنتم خير من للصدع قد رأبا

قد بارك الله عهداً ( فهد ) صاحبه



فالترب فيه غدا في كفه ذهبا

علي هاشــم رشيــــد
( مجلة المنهــــل
شعبـــان ـ 1403هـ )



فهـــــد الأمـــــــــة


باسم الذي يدعو إليه محمد



ملك الملوك هو الأعز الأوحد

ثم الصلاة على النبي المصطفى



أكرم بخير الأنبياء " الأحمد "

ثم السلام على حماة لوائه



آل السعود هم الرجال فرائد

سادوا وشادوا أمة تعلو على



أمم الزمان بعزة وتجاهد

ثم السلام لفهد أمتنا الذي



شرفت به أرض الجزيرة منجد

يا حامي الحرمين من كيد العدا



عمرت مناسكنا بكم والمسجد

ولئن ينادي بالفضائل جملة



صوت المنادي في الورى يتردد

جُدْ خادم الحرمين أنت الأجود



يا من على أقرانه يتسيد

يا نسل فرسان الجزيرة انكم



للمجد تاج والخلائق تشهد

عادت بكم للدين عزة أهله



وعدا على صوت الضلال موحد

توحيد رب العالمين شعاركم



والسيف للعادين ان هم عربدوا

لانت بأيديكم جبال تهامة



فلكم على رأس الشواهق شاهد

ناصــر بن نعمـــه
( مجلة الحرس الوطني ـ ذو الحجـة ـ 1418هـ )





عـــودة لبنــــان



رعاك الله يا " فهد " العروبة



وقوى أزرهمتك الدؤوبه

وعشت على المدى للدين ذخراً



.. وللأقصى .. وللقدس الحبيبه

فكم لك من أيادي ناصعات



على أرجاء وادينا الخصيبه

وكم لك من مواقف شامخات



لدى الأزمات والمحن العصيبه

بفضل الله ـ من يمناك ـ عادت



إلى " لبنان " بسمته السليبه

وفاض الحب بين " الأهل " أمناً



يبدد رهبة الخوف الكئيبه

فيوم " الطائف " الميمون أضحى



يذكرنا بطلعتك المهيبـه

قرارك " فيه كان بشير خير



.. فكل " الأمنيات " بدت قريبه

.. بفضل الله ـ قد أنقذت شعباً



تكاد تبيده الفتن المريبه

جزاك الله خيراً .. يا مليكاً



سمت ـ كالشمس ـ حكمته الأريبه

غدا " لبنان " يحيا في وئام



وفوق الأيك غرد عندليبه

وسوف نراه ـ مزهواً فخوراً ـ



يطالعنا بحلته القشيبه

وتهتف أرضه الخضراء حباً



رعاك الله يا " فهد " العروبه

محمدي حسن الشافعــي
(المجلة العربية ـ رجب ـ 1413هـ)







مازلت أقبس من سناك نشيدي



مازلت أقبس من سناك نشيدي



نغمات حبٍ حلوة الترديد

وأبثُها عطراً شذيَاً نفحه



باقات فل تهامة المعهود

للحبِ ألحان يعيد غناءها



في عيده كالبلبل الغريد

يا فهد حيَتك القلوب وصفَقت



خلجاتها بالحب والتمجيد

الكون فجر في لقاك مشعشع



والفجر لحن ساحر التغريد

أنت الذي فجرت في أعماقنا



صافي المودّة سلسلاً كنشيدي

ومضيت ترعى نهضةً جبّارةً



رأت التطور شرعة التجديد

أرسى لها عبدالعزيز دعائما



قامت على صرحٍ من التوحيد

وتسابق الأبناء في مضمارها



ما بين سام للعلى ومشيد

وتدافعت همم الرجال وما ونت



تبني الحياة بساعدٍ مشدود

أعطوا بلا منّ ، وقادوا أمةً



تسعى لهدي الخير سعي رشيد

وبنوا لنا صرحاً تحصّن بالهدى



وبكل علمٍ صالحٍ ومفيد

فتتابع الإنجاز يسبق خطونا



وثباّ ليدرك شأو كل بعيد

هم هكذا آل السعود حميدةٌ



أفعالهم من طارفً وتليد

وأتيت يا فهد العرين مظفّراً



تسعى بعزمٍ صادق وأكيد

شيّدت في هـذي البلاد مفاخراً



فسمت إلى عهدٍ أغرّ سعيد

في عهدك الميمون قامت نهضة



تسمو عن التقريظ والتمجيد

المكرمات تنوعت وتعددت



فيها. فجاءتها بكل جديد

والمنجزات لسان حال شاهدٍ



بعطائك الدفاق دون حدود

في خدمة البيتين بذلك واضح



والتوسعات دليل ذاك الجود

وبكل منعطف وكل ثنيّة



من فيض برك شاهد التشييد

هذا نظام الحكم أكبر شاهدٍ



يحمي حياض الحقّ والتوحيد

يا فهد يا رجل المواقف والتقى



صنت البلاد من البغاث السود

ودفعت في يوم الكريهة فتنة



عنها فخاب مرام كل حقود

ونقشت في هام العلى أمجادنا



وفعلت فعل ضراغم وأسود

ودعوت كل المسلمين لعزهم



ونصحتهم برجاحة الصنديد

ونصرت كل موحدٍ يدعو إلى



دين الإ له وشرعه المحمود

وبذلت من أجل الحجيج مساعياً



ترجو ثواب الخالق المعبود

وحميت بيت الله من أعدائه



وصفعت كل مكابرٍ وعنيد

فلك الثواب مضاعفاً يا رائداً



ساس البلاد بشرعة التوحيد

يا خادم الحرمين دام لك الذي



نرجوه من عزّ ومن تمجيد

" جازان" تهتف غبطة وسعادة



من ريفها.. من سهلها الممدود

وهتافها المملوء حباً جاوزت



أصداؤه آذان كُلّ حسود

وتقدمت بالتهنئات تزفها



فواحة تزري بنفح العود

وتبتك النجوى وتعلم أنها



ترنو إلى فجر أعزّ جديد

فأقبل تحاياها وحلو نشيدها



نغمات حبّ حلوة الترديد

حجاب بن يحيى موسى الحازمي ـ جازان
( المجلة العربية ـ ربيع الآخر ـ 1413هـ )



تحيــــــــة وولاء



من مصر وادي النيل



أزجى بالتحية والدعاء

للمجد .. للفهد المعظم



للرجاحة والسناء

فاضت أياديه الجليلة



بالفيوض .. وبالسخاء

ورعى ( المدينة ) روضة



الروضات واكتمل البناء

طابت هنالك طيبة



والروض مبتهج الغناء

مجد يُخلد للمليك



صحائفاً بيضاً وضاء

الله كرمه وأيد



خطوه .. صبحاً مساء

دام المليك وخادم



الحرمين مرفوع اللواء

دامت أياديه الحسان



ودام مأمول الرجاء

وأنا المتيم بالرسالة



والرسول بلا انتهاء

من مصر وادي النيل



أزجى بالتحية والولاء

عدنان أسعــد ـ القاهــرة
( مجلة المنهل ـ جمادى الأولى ـ 1407هـ )







لى خادم الحرمين الشريفين


هل الأخبار عن فهد المفدى



ستجعل عيدنا عيداً تماما؟

عن الملك المبجل في رياض



وفي البيتين قد صلى وصاما؟

ضمير الشعب فهد الخير دوماً



به العطشان يستسقي الغماما

عقاب الجو يقصر دون نجد



إذا ما هز في الهيجا حساما

بعين الله محروس معافى



يؤدي الخير والمنن الجساما

فوسع ما تضايق من عهود



وصان الركن دوما والمقاما

إمام من إمام من إمام



بحب الله والبيتين هاما

بنو عبدالعزيز ليوث غاب



وفهد الخير هام المجد راما

فجاء المجد منقاداً إليه



وأعطاه الأعنة والزماما

فصان المجد في زمن عقيم



ولم يخش الطغاة ولا الطغاما

سليل المجد للأمجاد يسعى



ويعرف فضله جمع اليتامى

ومن عرفوا فِعال الفهد قالوا



يفوق الناس عفواً واحتراما

إذا قالوا : مريض ! قلت حاشى



وفندت الدعاية والملاما

توعكه اختبار للمعادي



وللأحباب كم هاموا هياما

مشاعر أمة " أنعم وأكرم



وكرم من تكارم والكراما

مشاعر أمة " فاضت وأضحت



عناويناً لما يأبى انفصاما

"مشاعر أمة " الأبرار صالت



بملك الفهد تزدحم ازدحاما

وعين القلب تكلأ عهد فهد



ومن حفظ العهود فلن يضاما

فديتك أيها الملك المفدى



بمن سكن الحواضر والخياما

وأبقاك المهيمن خير درع



لتحجب عن أرومتنا السهاما

لتحرز أمة الإسلام مجدا



تليداً ثابتاً يرسي الوئاما

وتبقى تصنع الأمجاد دوماً



بحبل الله تعتصم اعتصاما

محمود السيد الدغيــم
( مجلة الثقافــة ـ لندن ـ ذو الحجـة ـ محرم ـ 1416هـ )





عهـــــد العطــــاء
بمناسبة مرور عشرين عاماً


عهدُ الأشاوس عاطرُ الأنداء عهدُ العطاء السابغ الوضَّاءِ
عهد بكل الخير فاح عبيره حباً وتعميراً وحسن عطاءِ
حقاً هو العهد العظيم لفهدنا راعي الوفاء وقدوة الكرماءِ
أعوامه بالخير دامت حفَّلاً عزاً وأمناً وارفاً بهناءِ


عشرون عاماً باسمات بالمنى وتألقٍ وتطورٍ ورخـــــــاء
يسموبنا للعـــــز والعليــــــا


فالحب أنبته وروَّى غرسه من غيث دين الله خير سِقاءِ
والعدل أرساه وأعظم شأنه والأمن ثبَّته بكل مَضاءِ
والعلم أعلى في الربوع لواءه فزها وبدّد داجي الظلماءِ


عشرون عاماً باسمات بالمنى عزاً وأمناً وارفاً بهنــــــاء
يسموبنا للعـــز والعليـــــاء


وأبان للدنيا بأنّا أمةٌ سبَّاقة بفعالِها الغرّاءِ
لم تستكن أبداً لأية محنةٍ وبعزمها صمدت بكل إباءِ
تالله .. عهدُ الفهد أعلى شأننا ورقى بنا للقمة الشمّاءِ
هو خادم الحرمين سيدنا الذي يسموبنا للعز والعلياءِ


عشرون عاماً باسمات بالمنى حباً وتعميراً وحسن عطــاءِ
يسموبنا للعز والعليــــاء
يسموبنا للعز والعليــــاء

شعر : موسى بن محمد السليــــم



















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fahd1.gid3an.com
 
قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة نادرة من تأليف خادم الحرمين الشريفين.رحمه الله..
» خادم البيتيين في الـــداخل والـــخارج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الملك الراحل فهد بن عيدالعزيز :: قصائد معبره قيلت في خادم الحرمين الشريفين رحمه الله-
انتقل الى: